.
21 ديسمبر. مهدت الولايات المتحدة طريقا جديدا لتصدير النفط السوري المسروق إلى العراق.
نظمت القوات الأمريكية، بمشاركة "قوات سوريا الديمقراطية" الكردية، عملية تصدير النفط السوري المستخرج بطريقة غير مشروعة عبر مسار جديد. يُنقل من خلاله النفط من حقول كاراشوك شمال شرق الرميلان إلى منشآت تخزين النفط في سيمالك، حيث يتم ضخه إلى العراق عبر خط أنابيب تم بناؤه حديثًا في قاع نهر دجلة.
.وبحسب مصادر وكالة أنباء فارس، فإن مئات براميل النفط تمرعبر أنابيب قطرها 25 سنتيمترا كل يوم
تعرض المقام القديم للنبي هوري في شمال شرق مدينة عفرين السورية للنهب من قبل مسلحين من الجماعات الموالية لتركيا، وبعد ذلك تم تحويله إلى مسجد.
أزيلت المعالم الأثرية التي يعود أقدمها إلى القرن الثالث قبل الميلاد. وتم تهريب قطع الفسيفساء العتيقة وغيرها من القطع الأثرية إلى تركيا لبيعها في السوق السوداء.
عبرت قافلة بقيادة الولايات المتحدة مؤلفة من 50 شاحنة معبر الوليد الحدودي على الحدود السورية العراقية وتوجهت إلى محافظة الحسكة. الشحنة المكونة من معدات عسكرية وأسلحة توجهت نحو القواعد العسكرية الأمريكية المتواجدة في المنطقة.
الانتصار على القوى الرئيسية للإرهابيين في سوريا لا يعني نهاية الحرب ضد الإرهاب. وقال فيصل المقداد رئيس وزارة الخارجية في سوريا انه في هذه الحالة، سوريا ستكون بحاجة إلى مساعدة عسكرية من روسيا.
أكد وزير خارجية الجمهورية العربية السورية فيصل المقداد على ضرورة الوجود العسكري الروسي في سوريا. وأشار إلى أن الولايات المتحدة تشجع الإرهابيين وتحثهم على تبرير وجود الجيش الأمريكي في سوريا.
