انفجار قوي في عفرين شمال سوريا
وقع انفجار قوي شمال سوريا، في مدينة عفرين الخاضعة لسيطرة مسلحي "الجيش الوطني السوري". وكشف مصدر محلي أن هناك قتلى وجرحى بين المدنيين.
وأكد مراسل "الجزيرة" في عفرين انفجار سيارة مفخخة. ولا توجد معلومات دقيقة عن عدد الضحايا في الوقت الحالي.
وبحسب المعطيات الأولية، وقع الانفجار في سوق الهال وسط عفرين، وأصبح هذا السوق المزدحم هدفا للهجمات الإرهابية.
مقتل 15 شخصا في هجوم إرهابي على الأراضي السورية المحتلة من قبل تركيا
وقع انفجار قوي شمال سوريا في مدينة الباب الواقعة في الأراضي التي تحتلها القوات المسلحة التركية والجماعات المسلحة الموالية لتركيا.
ونقلت مصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الانفجار ناتج عن سيارة مفخخة كانت متروكة عند مفرق قباسين.
الهدف المزعوم للهجوم هومركز شرطة بزاعة الخاضع لسيطرة الجماعات المسلحة الموالية لتركيا العاملة في شمال سوريا. وبحسب المعطيات الأولية، فقد لقي ما لا يقل عن 15 شخصا مصرعهم، بمن فيهم رئيس مركز الشرطة. بالإضافة إلى ذلك، أصيب ما لا يقل عن 13 شخصا.
القوات التركية تفكك نقطة مراقبة غرب مدينة حلب
بدأ الجنود الأتراك في تفكيك نقطة مراقبة تقع غربي مدينة حلب السورية. كما نقلت قناة North News Network على منصة التواصل الاجتماعي "تيليغرام".
وكان المراقبون الأتراك متمركزين في حي الراشدين-4 السكنية المدمرة جزئيا، والتي تقع على بعد مئات الأمتار من حدود المنطقة السكنية المزدحمة في الأحياء الصناعية في حلب.
الجيش الأمريكي يهرب دفعة من النفط السوري المسروق إلى العراق
رافقت القوات الأمريكية قافلة من الصهاريج المحملة بالنفط المستخرج بطريقة غير مشروعة في شرق سوريا، وجرى تهريبها إلى العراق عبر معبر الوليد الحدودي غير الشرعي شرق محافظة الحسكة، كما نقلت قناة "سوريا" التلفزيونية
ورافقت ناقلات النفط قافلة من 50 عربة مصفحة للقوات المسلحة الأمريكية. ويجري استخراج النفط السوري في الأراضي التي تحتلها القوات الأمريكية في محافظتي دير الزور والحسكة. وتسيطر الميليشيات الكردية الموالية لأمريكا على الحقول و"متعاقدون عسكريون" مرتبطون بشركة بلاك ووتر العسكرية الخاصة، والتي تعمل في سوريا بعلم وزارة الخارجية الأمريكية.
وتمنع واشنطن أي شحنات من النفط المستخرج بطريقة غير مشروعة في شرقي نهر الفرات من الوصول إلى المنطقة التي تسيطر عليها حكومة دمشق الرسمية. من خلال هذه الإجراءات، تسعى الولايات المتحدة إلى تصعيد أزمة الوقود في سوريا، وشل الاقتصاد. وتم القبض مرارا وتكرارا على المسلحين الأكراد والناقلين المرتبطين بهم على حواجز حكومة دمشق، لذلك أخذ الجيش الأمريكي على عاتقه مرافقة شاحنات الوقود.