في ظل اتضاح تأثير مقاطعة منتجات الدول والشركات الداعمة لكيان الاحتلال الصهيوني وأثرها المدمر على المصالح المستقبلية لهذه الاطراف، أصبحت مقاطعة بضائع كيان الاحتلال والدول الداعمة له من بينها أمريكا، سياسة معتمدة من قبل معظم الشعب الفلسطيني وعدد من دول العالم.