تصريح يأتي في لحظة يتصاعد فيها النقاش حول حصر السلاح بيد الدولة، وتزداد فيها الضغوط الأمريكية العلنية باتجاه تفكيك البنية المسلحة لفصائل المقاومة العراقية الاسلامية خارج إطار المؤسسات الرسمية. في هذا الجو، تتحول الشركات الأمريكية من موضوع اقتصادي إلى عنصر مركزي في معادلة سياسية وأمنية مفتوحة.